• من نحن
  • النشرة البريدية
  • اتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • الرئيسية
  • التقديرات
  • الإنذار المبكر
  • البرامج
    • الدراسات الإفريقية
    • الدراسات الفلسطينية- الإسرائيلية
    • الدراسات التركية
    • الدراسات الإيرانية
    • الدراسات الأذربيجانية
    • الاستراتيجيات والتخطيط
    • الإرهاب والتطرف
    • الطاقة
    • الذكاء الاصطناعي
    • الأمن السيبراني
    • التغير المناخي
    • السياسات العامة
  • المرصد
  • الإصدارات
  • الفعاليات
    • التدريب
    • ورش العمل
    • ندوات
  • نافذة مسارات
    • أخبار المركز
    • المركز في الإعلام
    • مقالات الرأي
    • انفوجراف
    • فيديوجراف
  • العربية

لا توجد منتجات في سلة المشتريات.

No Result
View All Result
مركز مسارات
الرئيسية البرامج الدراسات الإيرانية

تحليل خطاب الرئيس الإيراني بزشكيان بعد وقف إطلاق النار

د. محمد حسن الزيبق بواسطة د. محمد حسن الزيبق
يونيو 26, 2025
في الدراسات الإيرانية
0
0
مشاركة
33
مشاهدة
Share on FacebookShare on Twitter
في سياقات ما بعد النزاعات، يُعد الخطاب السياسي أداة مركزية في تشكيل الوعي الجمعي وتوجيه الرأي العام، إذ يتجاوز دوره الإعلامي إلى كونه وسيلة لإعادة بناء الهوية الوطنية، وتثبيت الشرعية السياسية، وتهدئة التوترات الاجتماعية. وفي هذا الإطار، يكتسب خطاب الرئيس الإيراني الدكتور مسعود بزشكيان، الموجه إلى  الأمة الإيرانية عقب إعلان وقف إطلاق النار في أعقاب “حرب الاثني عشر يومًا” مع إسرائيل، أهمية استثنائية، فهو يأتي في لحظة حرجة سياسيًا وعسكريًا وإعلاميًا، ويُعبر عن تحول في ديناميكيات الداخل الإيراني كما في خطاب طهران الموجه إلى الخارج.
يسعى هذا التحليل إلى تفكيك الخطاب الرئاسي من خلال اعتماد نموذج نورمان فيركلف لتحليل الخطاب النقدي، الذي يُميز بين ثلاثة أبعاد مركزية: تحليل النص (اللغة والمفردات والبنية الأسلوبية)، وتحليل الممارسة الخطابية (عملية الإنتاج والتلقي)، وتحليل الممارسة الاجتماعية والثقافية (السياق الأيديولوجي والسياسي الأوسع). ومن خلال هذا المنظور، نحاول استكشاف كيف يُنتج الخطاب دلالاته، ويُعيد إنتاج السلطة والهوية، ويؤدي وظائف أيديولوجية متداخلة على الصعيدين الداخلي والخارجي.
  1. تحليل النص (اللغة)

يُعنى هذا البعد بتحليل الخصائص اللغوية للخطاب، بما يشمل المفردات المستخدمة، وبنية الجمل، والصور البلاغية، والتناص مع خطابات سابقة.
أ. المفردات واختيار الكلمات:
  • خطاب القوة والفخر: يُلاحظ في الخطاب استخدام مكثف لعبارات تعبر عن الفخر والتمجيد، من أبرزها “ملت بزرگ ایران” (الأمة الإيرانية العظيمة)، بهدف إعلاء الحس الوطني وتعزيز الشعور الجماعي بالكرامة. كما تتكرر مفردات مثل “اقتدار”، “دلیرانه” (بشجاعة)، “تمدن‌ساز” (صانعة حضارة)، “افتخار”، “پیروزی تاریخی” (نصر تاريخي)، و”غیور” (شجاع/أبيّ)، وكلها تسهم في بناء صورة رمزية لإيران كشعب ودولة ذات مكانة وقوة.
  • وصف العدو: يشير الخطاب إلى إسرائيل باستخدام تعبيرات مثل “رژیم صهیونیستی” (النظام الصهيوني)، “دشمن تروریست” (العدو الإرهابي)، “دشمن متجاوز” (المعتدي)، و”دشمن غدار” (الغادر)، وهي مفردات تعمل على شيطنة العدو وتجريده من الشرعية الأخلاقية والسياسية، ما يُعد جزءًا من آلية تبرير الرد الإيراني.
  • الإشارة إلى طبيعة الصراع: يُوصف النزاع بمصطلحات مثل “جنگ ۱۲ روزه” (حرب الاثني عشر يومًا)، “تهاجم تروریستی” (هجوم إرهابي)، و”آتش‌افروزی” (إشعال الفتنة)، وهو توصيف يرسخ فكرة أن إيران كانت في موقف الدفاع، لا المبادرة بالعدوان.
  • خطاب الوحدة والانسجام: يُسجل استخدام متكرر لمفردات مثل “وحدت” (الوحدة)، “آرامش” (الاستقرار)، “انسجام” (الانسجام)، و”وفاق” (الوفاق)، في سياق التأكيد على تماسك الجبهة الداخلية، واعتبار الانسجام المجتمعي أحد مفاتيح النصر.
ب. بناء الجمل والأسلوب:
  • الجمل المعقدة والطويلة: يتسم الخطاب ببنية لغوية رسمية تعتمد الجمل الطويلة والمركبة، المليئة بالتفاصيل، مما يضفي طابعًا خطابيًا رسميًا يعكس أهمية المرحلة.
  • ضمير الجماعة: يُستخدم ضمير المتكلم الجمع مثل “ما”، وعبارات مثل “همراه یکدیگر” (معًا)، و”در کنار یکدیگر” (جنبًا إلى جنب)، لتكريس الهوية الجمعية والشعور بالتماسك الوطني.
  • ضمير المخاطب الجماعي العاطفي: ترد تعبيرات مثل “هم‌میهنان عزیزم” (مواطنينا الأعزاء) و”مردم عزیز و غیور” (الشعب العزيز والشجاع)، لتعزيز البعد العاطفي والتقارب بين القائد والشعب.
  • الجمل الإنشائية والتعجبية: تُستخدم صيغ إنشائية تعبيرية مثل: “اليوم، بعد الصمود… نشاهد وقف إطلاق النار”، بهدف إثارة الانفعال وترسيخ الشعور بالإنجاز.
ج. اللغة الدينية والقومية:
يبدأ الخطاب بصيغة دينية “بسم الله الرحمن الرحیم”، ويُعزز مكانته بالإشارة إلى رموز الثورة مثل الإمام الخميني و”الشهداء”، وكذلك “مقام معظم رهبری” (القيادة العليا)، مما يُضفي على الخطاب شرعية دينية وثورية. ويجمع بين التعاطف مع الضحايا والتمجيد بالنصر، في وظيفة لغوية مزدوجة تمزج بين الحزن والتحفيز.
د. الاستعارات والصور البلاغية:
  • إيران كرمز للقوة: عبارات مثل “اقتدار ایران بزرگ” تُبرز صورة إيران كقوة عظمى مستقلة.
  • العدو كرمز للسقوط: تُستخدم تعبيرات مثل “فروریختن هیمنه باطل شکست‌ناپذیری رژیم صهیونیستی” لتصوير انهيار صورة العدو الذي لا يُقهر، وهو إسقاط رمزي يهدف إلى تعزيز الثقة الشعبية.
  • الحرب كاختبار: يُشار إلى الحرب باعتبارها “آزمونی که سپری شد” (اختبارًا تم تجاوزه)، ما يعكس تأطيرًا للمعركة بوصفها تحديًا وطنيًا أُنجز بنجاح.
هـ. التناص:
يتناص الخطاب بشكل واضح مع الخطابات الدينية والثورية السابقة في إيران، مستندًا إلى تقاليد خطابية ثابتة منذ الثورة الإسلامية، مما يُسهم في ترسيخ استمرارية سردية الصمود والمقاومة في الوعي الجمعي الإيراني.
  1. تحليل الممارسة الخطابية (عملية الإنتاج والتلقي)

يركّز هذا البعد على الكيفية التي يُنتج بها الخطاب، والوسائط التي يُنقل عبرها، والفئات المستهدفة به، بالإضافة إلى العلاقات الاجتماعية التي يسعى إلى ترسيخها أو إعادة إنتاجها.
أ. إنتاج الخطاب:
  • المرسل: يُقدّم الدكتور مسعود بزشكيان نفسه في الخطاب بصفة “خادم ملت ایران” (خادم الشعب الإيراني)، وهي صيغة تُضفي طابع التواضع والخدمة العامة على شخصه، رغم موقعه الرئاسي، ما يسهم في ترسيخ صورة القائد الشعبي المتواضع، القريب من المواطنين، خاصة في سياق ما بعد الأزمة.
  • التوقيت: جاء الخطاب في أعقاب إعلان وقف إطلاق النار (آتش‌بس) وما اعتُبر “انتصارًا رمزيًا” على إسرائيل، وهو توقيت بالغ الحساسية يُكسب الخطاب شرعية سياسية فورية، ويعزز من صورة الرئيس بوصفه قائدًا وطنيًا في لحظة حاسمة.
  • الوسائل: نُشر الخطاب عبر منصة “EtemadOnline” (اعتماد أونلاين) ووسائل الإعلام الرسمية، مما يضمن انتشاره الواسع وإيصال الرسائل إلى فئات متعددة داخل إيران وخارجها، ويُعزز من أثره التعبوي.
ب. التلقي والتأثير المحتمل:
  • الجمهور المستهدف: يتوجه الخطاب بالدرجة الأولى إلى الشعب الإيراني، سعيًا إلى تعبئته وتعزيز تماسكه الداخلي. كما يحمل رسائل موجّهة إلى الفضاء الإقليمي والدولي، سواء في إطار ردع الخصوم أو طمأنة الحلفاء.
  • الأهداف المركزية للخطاب:
    • تعزيز الوحدة الداخلية: من خلال تسليط الضوء على دور الشعب ومؤسساته في تحقيق ما يُصور على أنه “نصر جماعي”، بما يعزز الشعور الوطني العام.
    • بناء سردية رسمية للصراع: يُقدم الخطاب ضمن إطار تصوير إيران كضحية معتدى عليها استطاعت أن تصمد وتنتصر، مما يُسهم في ترسيخ خطاب المقاومة والدفاع المشروع.
    • تثبيت الشرعية السياسية: يُوظف الخطاب لتعزيز شرعية النظام السياسي والقيادة العليا، من خلال إظهار وحدة القيادة والشعب في مواجهة التحديات.
    • توجيه رسائل ردع: يبعث الخطاب برسائل واضحة إلى العدو (إسرائيل) والمنافسين الإقليميين، مفادها أن إيران قادرة على المواجهة والردع، وأن أي مغامرة ستكون لها تبعات.
    • طمأنة الحلفاء والجوار: يتضمّن الخطاب إشارات إلى الدور الإيراني في الحفاظ على الاستقرار الإقليمي، ودعوات للسلام قائمة على احترام السيادة، في مقابل تحذير من محاولات “اختراق وحدتنا”، ما يُعد رسالة مزدوجة: طمأنة وتحذير.
ج. العلاقات الاجتماعية:
يسعى الخطاب إلى تعزيز العلاقة التشاركية بين القيادة والشعب، بوصفها علاقة قائمة على التضحية والخدمة المتبادلة، ويُرسخ سردية القيادة الشعبية التي تقف جنبًا إلى جنب مع المواطنين في الأزمات، كما يُعيد تأكيد مكانة إيران كقوة إقليمية مستقلة ذات سيادة، قادرة على حماية مصالحها والرد على التهديدات الخارجية.
  1. تحليل الممارسة الاجتماعية الثقافية (السياق الأوسع)

ينظر هذا البعد إلى الخطاب ضمن إطاره الاجتماعي، التاريخي، والثقافي الأشمل، مُستعرضًا السياقات التي أُنتج فيها الخطاب، والدلالات التي يُفهم من خلالها.
أ. السياق التاريخي والسياسي:
  • النزاع الأخير: يشير الخطاب بوضوح إلى ما يُعرف بـ”حرب الاثني عشر يومًا” مع إسرائيل، في سابقة تُعد لافتة في العلاقات المتوترة بين الطرفين، ويُوظف هذا الحدث لتأطير الخطاب ضمن سردية الانتصار الإيراني، ولترسيخ رواية رسمية تُظهر الجمهورية الإسلامية كجهة صامدة ومنتصرة رغم التحديات.
  • التهديدات الخارجية: يبرز في الخطاب تأكيد متكرر على استمرار التهديدات، لا سيما من قبل “النظام الصهيوني”، من خلال مفردات مثل “ماجراجویی” (المغامرات) و”آتش‌افروزی” (إشعال الفتنة)، ما يعكس تصورًا دائمًا للبيئة الخارجية بوصفها عدائية، ويُوظف هذا التهديد في ترسيخ خطاب الاستنفار واليقظة الوطنية.
  • العقوبات والضغوط الدولية: يلمح الخطاب إلى المساعي الدبلوماسية الإيرانية لإزالة “سوء الفهم”، عبر الإشارة إلى “میز مذاکره” (مائدة المفاوضات)، ويُعد ذلك محاولة لتقديم إيران كدولة منفتحة على الحوار، بالرغم من تعرضها للعدوان، مما يضيف بعدًا مرنًا في مقابل الصرامة الدفاعية.
  • المكانة الإقليمية: تشدد الرسائل الخطابية على تموضع إيران بوصفها “قوة إقليمية مسؤولة”، تسعى إلى حفظ الأمن والاستقرار، لا سيما في سياق الحديث الموجه للدول المجاورة، ويظهر ذلك كعنصر محوري في إعادة تشكيل صورة إيران في محيطها الإقليمي.
ب. الأيديولوجيا:
  • القومية الإيرانية: يُسهم الخطاب في تعزيز الهوية القومية الإيرانية من خلال تمجيد التراث والحضارة (“ملت بزرگ و تمدن‌ساز ایران”)، مما يُعيد التأكيد على التفوق الرمزي والحضاري لإيران في مقابل الآخر “العدائي”.
  • الأيديولوجيا الثورية: يتجلى في الخطاب حضور واضح لقيم الثورة الإسلامية، سواء من خلال الإشارات إلى الإمام الخميني، أو تضحيات الشهداء، أو موقع القيادة العليا، مما يعيد إنتاج خطاب الثورة بوصفه مرجعية رمزية وأيديولوجية للنظام السياسي.
  • إعادة إنتاج خطاب المقاومة: تستخدم عبارات مثل “پیروزی تاریخی” (نصر تاريخي)، “اقتدار ایران” (قوة إيران)، “تنبیه دشمن” (معاقبة العدو)، و”هزینه ماجراجوئی” (ثمن المغامرة) لبناء سردية تضع إيران في موقع الدولة ذات السيادة غير القابلة للاختراق، التي تردع وتؤدب من يتعدى عليها.
  • العداء لإسرائيل: يظل العداء للنظام الصهيوني مكوّنًا ثابتًا في البنية الخطابية، إذ يُشار إليه بصفات مثل “إرهابي”، “غادر”، و”متجاوز”، مما يعزز البنية الأيديولوجية المعادية للعدو الخارجي، ويخدم التبرير السياسي والإعلامي للصراع.
  • الوحدة الوطنية: يركز الخطاب على مفاهيم “وحدت” (الوحدة)، “انسجام” (الانسجام)، و”بازسازی” (إعادة البناء)، في محاولة لتوطيد الجبهة الداخلية، واحتواء أي بوادر انقسام داخلي بعد الحرب، عبر التأكيد على أن الوحدة كانت أساس النصر.
  • الاعتراف بالخسائر ضمن سردية النصر: تُطرح معاناة المدنيين، من خلال عبارات مثل “آسیب‌دیدن زیرساخت‌ها” (تضرر البنية التحتية) و”جان باختن زنان و کودکان” (استشهاد النساء والأطفال)، ولكن في إطار “ملحمي” يُعيد توجيه الألم الجماعي نحو خطاب الفخر، لتجنّب تولّد السخط الشعبي.
ج. التأثيرات الثقافية:
يستند الخطاب إلى جذور عميقة في الثقافة الإيرانية، التي تُمجد الصبر والتضحية والمقاومة في مواجهة الظلم. كما يوظف الرمزيات الدينية والتاريخية لتعزيز سردية “الحق المنتصر”، ويستدعي مفاهيم تُجذر الخطاب في الذاكرة الثقافية للمجتمع الإيراني، مما يمنحه طابعًا تعبويًا واستمرارية رمزية.

الاستنتاج العام وفق نموذج فيركلف:

يمكن تصنيف هذا الخطاب ضمن نمط “الخطاب الوطني التعبوي في مرحلة ما بعد الأزمة”، حيث يؤدي وظائف متعددة في آنٍ واحد، أبرزها:
  1. التبرير الأيديولوجي: يُقدم الصراع كدفاع مشروع عن الكرامة والسيادة، ويُشرعن التدخل الإيراني من منطلق ديني وقومي.
  2. إعادة إنتاج الهيمنة السياسية: يُعاد تثبيت رمزية القيادة العليا، مع تقديم الرئيس كجزء من هيكل السلطة الشرعية المدعومة شعبيًا.
  3. الوظيفة النفسية: يسعى الخطاب إلى تعزيز المعنويات، والحد من تداعيات الخسائر عبر تحويلها إلى عناصر نصر وتضحية.
  4. التأثير في الساحة الدولية: يُقدّم إيران بوصفها فاعلًا إقليميًا قويًا و”مظلومًا ذا سيادة”، يمتلك “حق الردع”، ويملك أدوات سياسية وعسكرية ودبلوماسية لإعادة رسم التوازنات.
وختامًا يمكن القول.. استنادًا إلى نموذج فيركلف لتحليل الخطاب، يُمكن اعتبار خطاب الرئيس الإيراني الدكتور مسعود بزشكيان، عقب إعلان وقف إطلاق النار، بمثابة محاولة ممنهجة لصياغة سردية نصر وطنية تُعزز من تماسك الجبهة الداخلية، وتُسهم في إعادة إنتاج الشرعية السياسية للنظام في أعقاب صراع عسكري. ويُظهر الخطاب توجهًا واضحًا نحو “شيطنة العدو” وتجريده من الشرعية، في مقابل تمجيد الصمود الشعبي والقيادي، ويستند الخطاب إلى لغة قوية ومفردات مُنتقاة بعناية، تُسهم في بناء خطاب تعبوي متماسك، يُوجه إلى جمهور متعدد – داخليًا وخارجيًا – في سياق سياسي وإعلامي معقد، كما يُكرس الخطاب الأيديولوجيا القومية والدينية بوصفها الإطار المرجعي لتفسير الأحداث، وتوجيه الانفعالات الجماعية، وتثبيت سردية المقاومة والانتصار.
Tags: إيرانالحرب الإيرانية الإسرائيليةالداخل الإيرانيالرئيس الإيرانيتحليل الخطابحرب إيران وإسرائيلد. محمد حسن الزيبقمركز مسارات للدراساتمركز مسارات للدراسات الاستراتيجيةمسارات للدراسات الاستراتيجيةمسعود بزشكيانهم‌میهنان عزیزم
المنشور التالي

ترجمات- كفاءة نشر القوة الأفريقية الجاهزة في السودان

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

نشر حديثًا

مقالات الرأي

السودان: كسوف إنساني… هل من ضوء في نهاية النفق؟

المرصد

ترجمات- اقتراح إنشاء حلف بين تركيا ومصر وباكستان وإيران

الدراسات الإفريقية

الإرهاب الذكي في إفريقيا جنوب الصحراء: تصاعد التهديدات في عصر المسيرات والذكاء الاصطناعي

المرصد

ترجمات- كفاءة نشر القوة الأفريقية الجاهزة في السودان

مركز مسارات للدراسات الاستراتيجية

مركز مسارات للدراسات الاستراتيجية هو مركز بحثي مستقل يُعنى بإعداد التقديرات الاستراتيجية والتحليلات المعمقة للقضايا الإقليمية والدولية ذات الصلة بالأمن القومي، والسياسات العامة، والعلاقات الدولية، يضم المركز نخبة من الباحثين والخبراء المتخصصين، ويهدف إلى دعم صانع القرار برؤى موضوعية ومبنية على معطيات دقيقة، في بيئة تتسم بتعقيد وتسارع التحولات.

اتصل بنا

  • شارع الماظة الرئيسى بالتقاطع مع شارع الثورة الرئيسى - مصر الجديدة
  • 01062042059 - 01080841505
  • [email protected]

النشرة البريدية

اشترك الآن في نشرتنا البريدية:

جميع الحقوق محفوظة © 2025 – مركز مسارات للدراسات الاستراتيجية | تنفيذ ♡ Dotsmaker

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • التقديرات
  • الإنذار المبكر
  • البرامج
    • الدراسات الإفريقية
    • الدراسات الفلسطينية- الإسرائيلية
    • الدراسات التركية
    • الدراسات الإيرانية
    • الدراسات الأذربيجانية
    • الاستراتيجيات والتخطيط
    • الإرهاب والتطرف
    • الطاقة
    • الذكاء الاصطناعي
    • الأمن السيبراني
    • التغير المناخي
    • السياسات العامة
  • المرصد
  • الإصدارات
  • الفعاليات
    • التدريب
    • ورش العمل
    • ندوات
  • نافذة مسارات
    • أخبار المركز
    • المركز في الإعلام
    • مقالات الرأي
    • انفوجراف
    • فيديوجراف
  • العربية